رب
هذه الأشجار والبحار أنت ساقيها
وهذي السيول والأنهار
أنت مجريها
السهول بسطتها
والجبال معليها
وألوان الحياة بدعتها
مزجتها
وكل الأزمان والألوان أنت منشيها
الخليقة كيف شئت خلقتها
أنت تكفلها
وأنت راعيها وكافيها
البسمة تهديها
والدمعة تهديها
والأفراح والجراح والقراح لحكمة تناوبها
تحييها تارة
وتارة شافيها
رب
هذه الحياة أنت باديها
لو شئت أدمتها أبدا
وإن شئت
فأنت الآن الآن فانيها
الطيب
9 comments:
لا يسعني سوى ان اقول سبحانه
يااااااااااااا يا طيب
طال غيابك عنا
اين اختفيت
سبحانه الله وبحمده
نشكره على كل شيء
مناجاة جميلة
انيمة
مرحبا بك ايتها الصديقة اتمنى ان تكوني في احسن حال
المغربية
اسعدتني طلتك بعد غياب طال
طال غيابي فعلا واتمنى ان اعود قريبا
لك مني طيب المنى
الطيب
روز ورده
الاجمل من المناجاة زيارتك هذه التي اتاحت لي الفرصة للتعرف على مدونتك الجميلة
الطيب
وجميلة سبحانه جل في علاه ...
وكم جميلة محاولاتك الشعرية ... بوركت أخي
المغرب .. المعذبون فى الأرض
في أحد الايام قررنا أن نزور منابع أم الربيع وهناك ستنقلب الصورة الجميلة التي راقصت العيون وسنصادف على الطريق أطفال لا تظهر لملابسهم ألوان ولا تظهر على وجوههم ملامح أستوقف الصغير السيارة ولكم أن تتوقعوا سنه فقامته بالكاد تصل لزجاج النافذة يحمل بيده سلة صغيرة من التين لا يعرف ألا لغته المحلية ، لم أستطع التواصل معه ، لكني عرفت أنه يريد بيعنا التين تالمت من المشهد خصوصا وأن أبني الصغير الذي لا يكبره ألا بالقليل يطرح علي أسئلة محرجة ماذا يفعل الصغير ؟ لماذا هو هكذا ؟ أين أمه؟..أسئلة بريئة تتعمق عندي لتصبح ، لماذا هذه المنطقة معزولة ؟ أين المسئولين ؟ أين الدولة ؟ أين الوزارة الوصية ؟ أين البرامج الحكومية ؟.. باقى المقال يوجد فى الرابط التالى
www.ouregypt.us
بوست رائع
تقبل مروري
تشرفني زيارتك
خالص تحياتي
Post a Comment